المشاركات

عرض المشاركات من يوليو, ٢٠٢٣

الفرق بين سياليس 5 وسياليس 20

  الفرق بين سياليس 5 وسياليس 20 يتمثل الاختلاف وسط سياليس 5 وسياليس 20 على نحو رئيسي في اسلوب الاستعمال ورقم مرات تناول الترياق ، وربما يختلفان في بعض من نقاط كالتالي: رقم مرات الاستعمال . الأعراض الهامشية . توقيت تناوله. سرعة تأثيرها، وفترة بقاء الفعالية . مقدار العبوة وسعرها. رقم مرات الاستعمال :  ينفذ استعمال سياليس 5 على نحو يومي من قِبل الرجال الذين يعانون من ضعف الانتصاب أو توسـع البروستاتا بلا أن يؤدي أي تلف ، ولكن ينبغي أن يصبح التوقيت الفاصل وسط الجرعتين 24 ساعة تامة ، جيدا تناول حبة دواء واحد لاغير في اليوم. أما سياليس 20 ينفذ استعماله لدى الطلب قبل 30-60 دقيقة من النشاط الجنسي، وهو معمول للاستعمال مرة احدى لاغير ، ولا يفضّل استعماله على نحو يومي أو متواصل . الأعراض الهامشية :  من المحتمل أن يتسبب جميع ًا من سياليس 5 وسياليس 20 في أعراض هامشية عقب تناول كمية الجرعة ، ولكن نجد أن الأعراض الهامشية التي تتبع تناول سياليس 20 تصبح أقوى في الفعالية من الأعراض الهامشية الخاصة بسياليس 5، وهذا نظرًا لأن كميـة المادة...

كيف يصنع الدواء

كم من إنسان فقد حياته في الماضي وحتى فترات قريبة بسبب عدم توفر علاج فعّال لحالته، وكم من إنسان توفي أيضاً بسبب انتشار الأوبئة. نعلم أن في تاريخنا تفشى وباء في منطقة عمواس في بلاد الشام وأدى إلى وفاة العديد من الأصدقاء الأعزاء بقيادة الرفيق الجليل أمين الأمة أبو عبيدة عامر بن الجراح -رضي الله عنه-. هذا كان بسبب عدم توافر العلاج المناسب لهذا الوباء المميت. الآن لا تزال الأوبئة في أفريقيا متفشية حتى اليوم. إن الدواء واللقاحات وتطور الطب على هذا النحو الهائل فهي من أعظم النعم التي أنعم بها الله تعالى على الناس بصفة عامة، بغض النظر عن أديانهم وأعراقهم وجنسياتهم. وهذه من الأمور التي يجب علينا أن نشكر الله تعالى عليها ليلاً ونهارًا، وألا ندخر جهداً في العمل على تطويرها وتحسينها حتى تشمل عدة أمراض وحالات أخرى، وبالتالي ستنخفض معدلات الوفيات في البلاد وتقل المصائب التي تسببها الأوبئة والأمراض. تُعَدْ صِنَاعَةُ الدواءِ وَاحِدَةً مِنْ الصِّنَاعَاتِ الْمُهِمَّةِ، وَتَنْدَرِجُ ضِمْنَ الصِّنَاعَاتِ الْكِيمِيَائِيَّةِ. تُولِي الْحُكُومَاتُ أَهْمِيَّةً كَبِيرَةً فِي هَذِهِ الصِّنَاعَةِ نَظَرًا لِمَا ت...

مراحل تطوير الدواء

تنطوي عملية تنمية الترياق على امتحانات قاسية وتعظيم متواصل للمُركبات التي اختيرت لتصنيع الترياق وهذا لتحديد الترياق الأكبر تأثير . وتنفذ تلك الامتحانات على خلايا في المعمل (بالإنجليزية: In Vitro) وعلى حيوانات (بالإنجليزية: In Vivo) وهذا لدراسة عمليات استقلاب الترياق وإنتاج ترياق آمن و مطابق للمتطلبات التنظيمية. ويستعيد فشل العقاقير في المتابعة السريرية إلى سببين رئيسيين: الأول هو عدم تأثير الترياق ، والثاني هو كونه ليست آمن.  تستهل مسيرة الترياق في أحد المعامل حين يركض الباحثون أبحاثاً رئيسية لفهم العمليات الكامنة خلف حدوث  السقم  على المعدلات الجزيئية والخلوية والجينية لتحديد المبتغى – والذي ربما يصبح  جيناً أو بروتيناً - وتعرف كيف يلهو المبتغى دوراً في حدوث السقم . ثم ينفذ امتحان تفاعل المبتغى مع مركبات غير مشابهة إما حديثة أو معلومة فيما مضى ً وهذا لمعرفة من منها ينجح في تحييد أو إبطاء حدوث السقم . ابتكار الترياق إن المرحلة الرئيسية الأولى للكشف عن عقاقير حديثة هي إدراك بيولوجيا السقم ،   وتحتوي تلك المرح...